المدونات
تشترك الهيروغليفية في جوانب تصويرية، ولفظية، ومقطعية، وأبجدية، بأكثر من مليون ومئة ألف نوع من الحروف.34 واستُخدمت الهيروغليفية المتصلة لكتابة الكتب الروحية على ورق البردي والخشب. ولعلّ أوروبوروس الجديد، وهو من أعظم الآلهة في العالم، كان مصريًا. وهو ثعبان يعضّ، وتدور قصته حول حدث وقع في البرية. يرمز الرمز الجديد إلى ضوء الشمس، ويُظهر معلومات مثل التجدد، والخلود، واللعب، واللانهاية.
لقد صاغوا المشهد الجديد، وحددوا مسار الحياة الجديد، وقدموا دليلاً مستمراً على استمرارية الطاقة الكامنة في الطبيعة. يُقدم مخطط الأبجدية الهيروغليفية المصرية القديمة الجديد برنامجاً جذاباً وشاملاً للكتابة، وهو ما أمتع العلماء والمؤرخين لمئات السنين. إن معرفة هذا الخلل أمرٌ أساسي لفهم نظام الكتابة المصرية القديمة الحديث. لذا، يُسهم فهمه في تقدير أهمية الهيروغليفية في مصر القديمة.
هينو وأنت قد تستخدمان سفن الطاقة الشمسية "أيقونة السفر في الحياة الآخرة"
بما أنك تتحدث عن معناها، ستلاحظ كيف تتوافق أجزاء الأيقونة الستة مع قدراتك الحسية الأساسية، حيث يرمز كل جزء منها إلى جانب من الدقة التحليلية. لم يكن الأمر مجرد زخرفة، بل كان خوارزمية كونية لتحقيق الكمال والإصلاح. يُصوَّر رمز سيسن الجديد عادةً على شكل زهرة لوتس رائعة الإزهار. حافظ مظهره الفريد والأنيق على أهميته الثقافية والروحية في مصر. قرص الشمس، العنصر الرئيسي الجديد لقرص الشمس المجنح، يُشير شخصيًا إلى الشمس المبجلة الجديدة، يسوع رع أو حورس، من حيث التصوير والمنظور. في الأساطير المصرية القديمة، الشمس إله ذو طاقة هائلة وقوى عظيمة، مرتبط جوهريًا بالحياة نفسها، والضوء الساطع الجديد الذي يُعيده الإنسان، والعهد الدوري للولادة الجديدة.

زُيِّنت جدران المعابد المصرية القديمة بنبات اللوتس، إلى جانب زخارف الطوب الجديدة. وتُؤكِّد النقوش الجديدة في المعابد المصرية تحميل تطبيق Gate777 قطر القديمة، واللوحات الجدارية في المقابر التاريخية، أن الفراعنة كانوا مولعين بهذه الوردة الآسرة. وتُصوِّر العديد من اللوحات قادة مصر القديمة يحملون زهور اللوتس، مُقدِّرين هذه الوردة المميزة.
يعتقد المصريون الجدد أن الحفاظ على سلامة الكا والبا الجديدتين أمر بالغ الأهمية. فقد قاموا بأمور مثل تحنيط المومياوات ووضع التماثيل والخيارات داخل المقابر. وقد ساعد ذلك الكا والبا الجديدين على إيجاد مسكن وعيش حياة أخرى. وقد ساهم إلهام حورس في درء الأرواح الشريرة والحماية من الفساد. لا تفوتوا رحلاتنا الشاملة إلى مصر للاستمتاع بهدايا الرموز المصرية.
التحنيط ودفن الرموز المقدسة
- إن شهر رمضان هو في الواقع وقت جديد من العام بالنسبة للمسلمين والذي يجب أن يحتفل به غير المسلمين ويحمل جوهر ثقافتهم الإسلامية.
- ومن أسباب هيمنة المقبرة على غيرها من المقابر هو موقعها في البرية بعيداً عن المدافن وسهولة الوصول إلى الهياكل الجنائزية لعرض أحد أنماط الحياة.
- في جميع الطرق والمباني المصرية القديمة، دعمت صورة الطيور المفردات البصرية، وتنقل العلاقة الإلهية الجديدة التي تتراوح بين الطيور والآلهة أيضًا.
- الرمز الجديد هو في الواقع رمز يمثل مجموعة احتفالية وسوف تحاول أن تظهر فيما يتعلق بالأنخ الجديد.
- وصل الأنخ الجديد إلى الانتشار في الثقافة الغربية في الستينيات، حيث ظهر كرمز للاسم الاجتماعي الأفريقي، وحلول الثقة الوثنية الجديدة، وبعد ذلك بوقت قصير، ثقافة فرعية قوطية جديدة.
- نسر صلاح الدين الأحدث يرمز للكهرباء والسيادة وقد يرمز لريادة مصر في الصناعة العربية.
يمثل "تيت" الجديد الحياة، والقوة الأنثوية، والدفاع، والحماية، والتجديد، والحب، والدم، وقد يكون العافية. يُبرز هذا الرمز الطبيعة الدورية الجديدة للحياة والموت، بل ويمثل أيضًا المحتوى الصحي الأنثوي في جميع الفترات، مع التركيز على الصلة مع أحدث مبادئ الحياة والتجدد. ولا شك أن توحيد الآلهة والإلهات في الرمز الهيروغليفي أمرٌ بديهي في مختلف النقوش. فعلى سبيل المثال، يُبرز أحدث تصوير لأوزوريس، يسوع المسيح الجديد في الآخرة، في الهيروغليفية أهمية القيامة والحياة الأبدية في الدين المصري. وقد آمن المصريون الجدد بأن آلهتهم هي التي تحكم الحياة الأبدية. ولذلك، أظهرت أحدث تصويرات آلهتهم في "عنخ" قوتهم على الحياة والموت "رمز مصري من الموت".
الهيروغليفية الرياضية
منذ ذلك الحين، حققنا تقدمًا هائلًا في المعرفة، بما في ذلك هذه الرموز الشيقة. على مر القرون، واصلت البشرية كشف أسرار جديدة وسحر عالمها القديم. وقد ساهمت العديد من الحضارات القديمة في عولمتنا بتصميمات وابتكارات قوية لا تزال قوية حتى يومنا هذا. ومن أقوى حضارات العالم الحضارة المصرية القديمة الحديثة.

كانت أداةً مقدسةً ممتازةً تُستخدم في المناسبات الروحية والاحتفالات، ويعتقد البعض أنها تجلب البركات والفرح. كانت ترمز إلى عالمٍ خفيٍّ بعد الموت، إلى مكانٍ للسر والتحول والروحانية. ولعلّ ريشة ماعت من أهم رموز مصر القديمة، وتعني العدل والإنصاف. ولأنها رمزٌ للتوازن والوحدة، كان من المعتاد وزن عقول الموتى عند تقييمها.
تتميز أيقونة شين الجديدة بتصميمها البيضاوي، حيث تُقدم عادةً خطًا أفقيًا كبيرًا في نهايته، وقد تجد أحيانًا خطًا مستقيمًا كبيرًا يمتد من الأعلى. في الكتابة الهيروغليفية، عادةً ما يكون شكلها البيضاوي المميز مُحاطًا، مما يعني حماية لقب الفرعون أو أي شخص ذي مكانة مرموقة. تعني الكلمة المصرية القديمة "شين" في حد ذاتها "تطويق"، وقد تُمثل بوضوح المرحلة اللانهائية من الوجود، والمرور اللانهائي للزمن، والرمز الأبدي لآلهة الفراعنة. اعتبر المصريون القدماء أن عمود "جد" الجديد هو مزيج من خمسة أعمدة لحماية أركان العالم الخمسة. وقد استُخدم أيضًا كعمود للخصوبة يرتفع خلال الأعياد، مما يؤكد على التوازن في الحياة اليومية، ويُمكن أن يُنذر في الحياة الآخرة، مع الآلهة العظيمة في مصر القديمة.
الصولجان الجديد "أواس"، المسمى "تري"، هو رمز مصري قديم يُمثل القوة والشعبية. تُزيّن القطع الأثرية دائمًا على شكل حيوان فريد. استُخدمت الرموز المصرية القديمة في مختلف مراحل الحضارة المصرية القديمة لتصوير مختلف المفاهيم وسرد أساطيرها. استخدم المصريون القدماء هذه الرموز لتزيين معابدهم، وتصوير آلهتهم في نقوشهم، وصنع تمائم لمواجهة التحديات. أما السوط والعصا الجديدان، فهما رمزان للملكية والجلال والحكم. يُصوَّر السوط الجديد على شكل "عصا" كرمز لمكتب الفرعون المصري المتوج.
تروي أسطورةٌ تفاوتت دقتها كيف استنفد رع صبره من عصيان البشرية، فأرسل ابنته "العين" لإلحاق الأذى به. ندم الرجل على فعلته لاحقًا، فخطط لخداع الإلهة المتعطشة للدماء ودفعها إلى حالة سُكرٍ بمشروب كحولي مُلوّن بلون الدم. وهكذا تُقدم هذه الأسطورة تفسيرًا لنقص العالم وعجز الآلهة عن الوصول إليه.